Scroll Top

تنظيم مسابقة الدكتوراه بـ “دار القرآن” لجامع الجزائر

تنظم المدرسة الوطنية العليا للعلوم الإسلامية “دار القرآن”، بجامع الجزائر، أوّل مسابقة للدكتوراه، للالتحاق بهذه المؤسسة.
تجري المسابقة يومي 02 و03 جانفي 2024م، الموافق لـ 20 و21 جمادى الآخرة 1445ه، بكلية الحقوق، سعيد حمدين، جامعة الجزائر 1.
ولهذا الغرض فتحت منصة إلكترونية، وتم تسجيل 2188 مترشحا، استوفى منهم 1888 طالبا الشروط للمشاركة في الامتحان الكتابي، وأعلنت القائمة النهائية للمترشحين يوم 27 ديسمبر 2023م.
وتجدر الإشارة إلى أن الراغبين في الترشح بلغ عددهم 5647 فتحوا حسابا عبر المنصة، لكنهم لم يتموا بقية إجراءات التسجيل.
وللعلم:

%d8%aa%d9%86%d8%b8%d9%8a%d9%85-%d9%85%d8%b3%d8%a7%d8%a8%d9%82%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%af%d9%83%d8%aa%d9%88%d8%b1%d8%a7%d9%87-%d8%a8%d9%80-%d8%af%d8%a7%d8%b1-%d8%a7%d9%84%d9%82%d8%b1%d8%a2%d9%86

تنظم المدرسة الوطنية العليا للعلوم الإسلامية “دار القرآن“، بجامع الجزائر، أوّل مسابقة للدكتوراه، للالتحاق بهذه المؤسسة.
تجري المسابقة يومي 02 و03 جانفي 2024م، الموافق لـ 20 و21 جمادى الآخرة 1445ه، بكلية الحقوق، سعيد حمدين، جامعة الجزائر 1.
ولهذا الغرض فتحت منصة إلكترونية، وتم تسجيل 2188 مترشحا، استوفى منهم 1888 طالبا الشروط للمشاركة في الامتحان الكتابي، وأعلنت القائمة النهائية للمترشحين يوم 27 ديسمبر 2023م.
وتجدر الإشارة إلى أن الراغبين في الترشح بلغ عددهم 5647 فتحوا حسابا عبر المنصة، لكنهم لم يتموا بقية إجراءات التسجيل.
وللعلم:
يخضع الناجحون في هذه المسابقة الكتابية لامتحان شفهي، وقد حُدّد معامل الامتحان الكتابي بـ (1)، فيما حُدّد معامل المقابلة بـ (2)، ويُقصى من يحصل على معدل دون الـ 10 من 20.
حُدّدت المقاعد البيداغوجية للموسم الجامعي القادم بـ 82 مقعدا.
ويتابع الناجحون دراستهم الدكتورالية في التخصّصات الآتية:

  • العلوم الإسلامية 30 مقعدا.
  • العلوم المالية والمحاسبة 15 مقعدا.
  • الرياضيات (تاريخ العلوم) 10 مقاعد.
  • العلوم الاجتماعية 18 مقعدا.
  • الهندسة المعمارية 09 مقاعد.
جَامعُ الجزائر مركزٌ دينيّ، عِلميّ، ثقافيّ وسياحِيّ، يقعُ على تراب بلديّة المُحمَّديَّة بولاية الجزائر، وسط خليجها البحريّ. تبلغُ مساحته 300.000 متر مربّع، يضمّ مسجِدا ضخما للصّلاة، يسع لـ 32000 مصلٍ، وتصلُ طاقة استيعابِه إلى 120 ألف مصلٍ عند احتساب صحنه وباحَاته الخارجيّة.
قاعة الصّلاةِ وصحنها الفسـيح، جاءت في النّصوص القانونيّة المُنشِأة للجامع، تحتَ تسميةِ “الفضاء المسجدِيّ”.
ويضُمّ المجمّعُ هياكلَ أخرى ومرافقَ سُمّيت بالهَيئات المدمجة، ووجدت هـذه المرافق لتُساهم في ترسـيخِ قِيم الدّين الإسلاميّ من: قرآن منزّلٍ وسنّةِ مطهّرة على صاحبها أفضل الصّلاة وأتمّ التّسليم، وكذا للحِفاظ على المرجعيّة الدّينيّة الوطنيّة، بما يخدُم مكتسبات الأمّة ويحقّق التّواصل مع الغير.
وجامع الجزائر هـو معلم حضاريّ، بِهندسته الفَريدة، التي زَاوجـت بين عراقة العِمارة الإسلاميّة بطَابعها المغَاربيّ الأندلسيّ، وآخِر ابْتكارات الهندسة والبِناء في العالم، حيث حقّق عدّةَ أرقامٍ قيَاسيةٍ عالميةٍ في البناء.
فمن حيث الأبْعادُ الهنْدسيةُ، يُعدّ الجامع بين المساجد الأكبر والأضْخَم عبر العالم، بل هو ثالث أكبرِ مسجدٍ في العالم بعد الحرَمين الشريفَين بمكة المُكرّمَة والمدينَةِ المنوّرَة، وهو أكبر مساجد أفْريقيا على الإطلاق، فمساحة قاعة صلاته تبلغ 22 ألف متر مربع، وقُطر قبته 50 مترا، وفُرِش بـ 27 ألف متر مربع من السجّاد الفاخر المصنوعِ محليّا، وتزيَّنت الحوافّ العلويّة لجدرانه بـ 6 آلاف متر من الزّخرفة بمختلف خطوط الكتابة العربيّة.