شارك عميد جامع الجزائر الشيخ محمد المأمون القاسمي الحسني، الثلاثاء 17 محرّم 1446هـ، الموافق 23 جويلية 2024م، في افتتاح فعاليات ملتقى دولي موسوم بـ: الجزائر وإفريقيا، ذاكرة مشتركة، مصير واحد ومستقبل واعد، الذي نظّمته وزارة المجاهدين وذوي الحقوق، بالتنسيق مع وزارة الشّؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج، وبمشاركة الجمعية الدولية لأصدقاء الثورة الجزائرية، بقاعة المحاضرات الكبرى بفندق الأوراسي، وذلك في إطار الاحتفالات المخلّدة للذكرى 62 لاسترجاع الاستقلال، وتكريما للذّاكرة الإفريقيّة والإرث المشترك.
السّيد العميد، تبادل أطراف الحديث مع عدد من الحاضرين من الأسرة الثّورية، والوزراء والسّفراء والنّواب والأكاديميين والإعلاميين واستمع لعدد من المداخلات المبرمجة في إطار هذا الملتقى الدّولي.